200 ألف مشترك جديد في موقع «نيويورك تايمز»
أعلنت مجموعة «مارك تومسون» أخيراً، انضمام أكثر من 200 ألف مشترك إلى النسخة الإلكترونية لصحيفة «نيويورك تايمز» منذ نهاية أيلول (سبتمبر) الماضي، إلى الفترة التي شهدت الانتخابات الرئاسية الأميركية.
رئيس مجلس إدارة المجموعة، مارك تومسون، قال خلال مؤتمر صحافي نظمه بنك «يو بي أس» في نيويورك قبل أيّام إنّه «حتى الآن، سجّلنا في الثلث الأخير من السنة، أكثر من 200 ألف مشترك».
علماً بأنّ عدد المشتركين في هذا الويب سايت قبل هذه الفترة كان يقدّر بنحو 1.55 مليون مشترك، بمن فيهم المشتركون فقط في خدمة الكلمات المتقاطعة.
ولفت تومسون إلى أنّه «في بعض الأسابيع، فاق عدد المشتركين الإضافيين عدد الفترة نفسها من السنة السابقة بعشر مرات، وعند احتساب كل المشتركين في النسخة الورقية وفي النسختين الورقية والإلكترونية، وخدمة الكلمات المتقاطعة، تقترب المجموعة من عتبة ثلاثة ملايين مشترك»، متوقعاً استمرار زيادة المشتركين خلال قسم كبير من العام المقبل.
وحسب ما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية»، عزا تومسون الزيادة السريعة في المشتركين إلى سببين أساسيين: «الانتخابات الرئاسية الأميركية، وزيادة النزعة إلى دفع المال مقابل الحصول على صحافة جدية ومستقلة، الأمر الذي ينبع من القناعة بأن السياسيين يدلون بتصريحات غير دقيقة وأنه ينبغي التحقق منها».
بهذا، باتت صحيفة «نيويورك تايمز» على مدى أشهر هدفاً لدونالد ترامب الذي هاجمها عشرات المرات، واتهمها بتغطية حملته الانتخابية بطريقة خاطئة ومنحازة.
تعليقاً على الموضوع، شدّد مارك تومسون على أنّ «رئيسنا الجديد يركز كثيراً على «نيويورك تايمز». دعوة قنوات التلفزة الأميركية الأسبوع الماضي إلى برج ترامب، وإجراء الرئيس معنا مقابلة لمدّة 75 دقيقة بعدها، لهما دلالة كبيرة»، موضحاً أنّ مجموعة «مارك تومسون» تطمح على المدى البعيد إلى بلوغ 10 ملايين مشترك في خدماتها الإلكترونية: «إنّه هدف ممكن بالنسبة إلينا».
رئيس مجلس إدارة المجموعة، مارك تومسون، قال خلال مؤتمر صحافي نظمه بنك «يو بي أس» في نيويورك قبل أيّام إنّه «حتى الآن، سجّلنا في الثلث الأخير من السنة، أكثر من 200 ألف مشترك».
علماً بأنّ عدد المشتركين في هذا الويب سايت قبل هذه الفترة كان يقدّر بنحو 1.55 مليون مشترك، بمن فيهم المشتركون فقط في خدمة الكلمات المتقاطعة.
ولفت تومسون إلى أنّه «في بعض الأسابيع، فاق عدد المشتركين الإضافيين عدد الفترة نفسها من السنة السابقة بعشر مرات، وعند احتساب كل المشتركين في النسخة الورقية وفي النسختين الورقية والإلكترونية، وخدمة الكلمات المتقاطعة، تقترب المجموعة من عتبة ثلاثة ملايين مشترك»، متوقعاً استمرار زيادة المشتركين خلال قسم كبير من العام المقبل.
وحسب ما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية»، عزا تومسون الزيادة السريعة في المشتركين إلى سببين أساسيين: «الانتخابات الرئاسية الأميركية، وزيادة النزعة إلى دفع المال مقابل الحصول على صحافة جدية ومستقلة، الأمر الذي ينبع من القناعة بأن السياسيين يدلون بتصريحات غير دقيقة وأنه ينبغي التحقق منها».
بهذا، باتت صحيفة «نيويورك تايمز» على مدى أشهر هدفاً لدونالد ترامب الذي هاجمها عشرات المرات، واتهمها بتغطية حملته الانتخابية بطريقة خاطئة ومنحازة.
تعليقاً على الموضوع، شدّد مارك تومسون على أنّ «رئيسنا الجديد يركز كثيراً على «نيويورك تايمز». دعوة قنوات التلفزة الأميركية الأسبوع الماضي إلى برج ترامب، وإجراء الرئيس معنا مقابلة لمدّة 75 دقيقة بعدها، لهما دلالة كبيرة»، موضحاً أنّ مجموعة «مارك تومسون» تطمح على المدى البعيد إلى بلوغ 10 ملايين مشترك في خدماتها الإلكترونية: «إنّه هدف ممكن بالنسبة إلينا».